العسيرات بين جرجا والمنشاة والقادم يعلمه الله. بعد شيخوخة المدرسه السياسية في اولاد حمزه وقدوم التقسيم الاداري ومولد دائرة الدويرات وضم العسيرات للمنشاة في مطلع الستينيات وتقاتل تلك البلد العجوز سياسيا من اجل البقاء علي ساحة العمل.
السياسي وأخيرا ينقلب السحر على الساحر وتضم تلك الوليدة الدويرات الي المنشاة بعد عقود من تراخي عدة اجيال بتاكلها علي تعب من قبلهم ساسي حتى فاجأ الجميع بفراغ لا يصح لتلك البلد فهل التقسيم الإداري الجديد للمجلس الجديد سيكون لها دور ام ستكون في طابور انتظار كرسي القايمه فقد اما بلدي العسيرات بين جرجا والمنشاه في تأرجح جعلها صاحبه قواعد بين المركزين بفضل الله ثم سعي أبناءها حمله الميراث السياسي الثقيل اتوقع رجوعها لقواعدها مره ثانيه وهي المنشاة ولكن لاخوف علي كرسي تلك البقعة السياسية.
فان ذهبت الي المنشأة فمن الممكن يتغير وجه جالس الكرسي لا اكثر ولا اقل ولكن البلد سيكون لها نصيب باذن الله ولكن تشبع الشارع من الوجوه الحالية يشجع الشارع علي التغير ولكن هل الاراده السياسيه ستترك مساحة للتنفيس ام ستبقي الوجوه القديمة تتارجح في الملعب السياسية ننتظر القادم لعله خير واتمني التوفيق والسداد لكل لعبين فريق العسيرات السياسي ولنا لقاء مواطن عسيري
تعليقات
إرسال تعليق