#رموز_لا_تنسى_من_العسيرات
الأستاذ والمربي الفاضل المرحوم / محمد أحمد حسين من ال يونس بأولاد بهيج
عليه رحمة تعالى ؛ وندعوا له بالمغفرة والرحمة ولقد كان تاريخه حافل بالخير والعطاء .
لقد كان رمزا للخلق الطيب والأخلاق الحسنة والاحترام ويمتاز بمحبة جميع الناس والعائلات.
وكان أستاذا ومربيا مشرفا فى عمله ورمز للنزاهة والشرف والأمانة ؛ لقد كان عظيما يغار على بلاده سجله حافل بالعطاء والوفاء والخلق والادب والحياء ؛
ولقد كان يسعي في كل الخدمات إلى أهل العسيرات
لا يتغيب عن مجلس صلح الاكان له دور وكلمه ولا عزاء ولا مناسبه حتي اخر يوم في حياته شهد صلحا باولاد بهيج بديوان آل يعقوب وكانت له فيه كلمة
كان خطيبا مفوها محبا للغة العربية اذا تكلم كانه بحر من بحور اللغة والعلم تتمني الا يتوقف
وكانت جنازته مهيبة قلما تتكرر
ومهما أن تحدثنا عنه ؛ فإن تاريخه عظيم لا ينسى حافل بالعطاء ؛ ولنا فى الكبار والقيادات القدوة الحسنة والمثل الطيب .
اللهم ارحمه وارحم موتانا وموتى المسلمين اجمعين ،
نقلا عن صفحة الاستاذ راشد علي قاسم (بتصرف)
انتظرونا في لقاء قريب وشخصية اخري
تعليقات
إرسال تعليق