وزارة الآثار المصرية تعلن الانتهاء من المرحلة الأولى لتطوير المتحف المصري بالتعاون مع خمس متاحف عالمية والاتحاد الأوروبي. يتضمن التطوير إعادة العرض المتحفي لعدد من الآثار القديمة بالمتحف، بالإضافة إلى وضع قطع أثرية جديدة. مراسل بي بي سي عربي من القاهرة محمد حميدة أعد هذا التقرير.
عيون التماثيل المطعمة بألوانها الحية أثارت خوف العمال الذين اكتشفوا المقبرة لأنها تعطي انطباعا أنها لأشخاص على قيد الحياة وليست تماثيل
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، تمثال للأمير رع حوتب أخو الملك خوفو صاحب الهرم الأكبر يجلس بجوار زوجته الجميلة نفرت، عُثر على هذا التمثال شمال هرم الملك سنفرو والد الملك خوفو عام 1871م،
التعليق على الصورة، زوج من القلائد الذهبية التي يتوسطها الجعران ضمن مجموعة آثار تانيس التى تعرض للمرة الأول بالمتحف المصري
التعليق على الصورة، تمثال الكاتب المصري من الأسرة الخامسة في الدولة القديمة يجلس في وضع القرفصاء، واتخذته بعض المؤسسات الثقافية في الدولة شعارا لها، كما توجد هذه الصورة على ورقة نقدية مصرية.
التعليق على الصورة، تضمنت المرحلة الأولي من تطوير العرض بالمتحف المصري عرض آثار الدولة القديمة بالدور الأول بإضافة عدد من القطع الأثرية الجديدة، كما احتفظ المتحف المصري بقطع أثرية تعتبر أيقونات في عالم الآثار.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، عدد من القطع الأثرية بطريقة عرض جديدة بما فيها الإضاءات المتحفية الحديثة بالتعاون مع خمسة متاحف هي: متحف برلين ومتحف تورينو ومتحف لندن ومتحف ليدن ومتحف اللوفر.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، رع حتب، ابن الملك سنفرو من أم غير ملكية وأخو الملك خوفو، كان قائد جيش هليوبليس، ويحمل ألقابا مهمة، منها كبير كهنة "رع رئيس الجند"
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، الأمير رع حوتب والأميرة نفرت يجلسان على كرسيين منفصلين لهما مسند ظهر يمتد إلى ما بعد الكتفين ومدون عليه ألقابهما،
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، خاتم منقوش باسم الملك بسوسنس الأول به أحجار قابلة للدوران وتحمل نقشا صغيرا لعين حورس وكتابة تشير إلى ملك مصر العليا والسفلي بسوسنس الأول.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، خاتم أخر من حجر وردي قابل للحركة منقوش باسم الملك بسوسنس ويحمل نقشا صغيرا لعين حورس وكتابة تشير إلى ملك مصر العليا والسفلي بسوسنس الأول.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، زوج من الأساور الذهبية تعود إلى عصر الأسرة 21، وتتزين الأساور بالجعران المجنح رمز إعادة ميلاد الشمس.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، عُثر على هذه الحلي الذهبية في مقبرة الملك بسوسنس الأول وهي ضمن عدد من الآثار الجديدة التي تعرض لأول مرة في المتحف المصري بالتحرير.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، قلادة ذهبية يتوسطها الجعران المجنح ضمن مجموعة آثار تانيس التي تعرض للمرة الأول بالمتحف المصري.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، حفر على هذه القلائد تعويذة من كتاب الموتى تدعو بألا يؤخذ قلب المتوفى من صاحبه ولا يعارضه أثناء المحاكمة في الحياة الأخرى. وقد عثر على أربع من هذه الدلايات على مومياء بسوسنس الأول.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، قناع آمون إم أوبت الذهبي مصنوع من طبقة رقيقة من الذهب، يرجح أنه ابن الملك بسوسنس الأول بالأسرة 21، وكان القدماء المصريون يعتقدون أن القناع الجنائزي المصنوع من الذهب يحافظ على جثث الموتى.
صدر الصورة، THE EGYPTIAN MUSEUM
التعليق على الصورة، القناع الجنائزي للملك بسوسنس، عُثر عليه ضمن مقبرة وجدت بكامل كنوزها، ويظهر ببراعة وجه الملك الذي حكم مصر من تانيس في الأسرة الحادية والعشرين، وقد تم العثور على حجم ضخم من الفضة بمقبرته لذا فقد أطلق عليه الفرعون الفضي.
تعليقات
إرسال تعليق