مفاجأة محامى أسرة الطفل شنوده عقب فتوى الأزهر و اوضح المستشار نجيب جبرائيل محامي أسرة الطفل شنودة أن الفتوى الصادرة اليوم ستخدم كثيرًا موقف الطفل شنوده وفق قوله بشان الفتوى ، بعد أن أخذت قضية الطفل “شنودة” بُعدًا دينيًا كان لابد معه من إفتاء الأزهر واكد ان فتوى الازهر انهت امر العثور على طفل داخل الكنسيه .
محامى أسرة الطفل شنوده
وبعد فتوى الأزهر بات الأمر قريبا لعودة الطفل إلى أسرته البديلة وعودته إلى المسيحية مرة أخرى اعلنها نجيب جبرائيل محامي أسرة الطفل في تصريحات خاصة و من “شنوده فاروق بوليس” لـ “يوسف عبدالله محمد”، وان الطفل شنوده تغير اسمه الفترة الماضية و تغيرت ديانته من المسيحيه إلى الاسلام .
بعد فتوى الأزهر- لإعادة الطفل إلى الأسرة التي تواجد بداخلها السنوات الماضية لفت إلى أن الطفل يتواجد حاليًا داخل دار الأورمان بالهرم، وسيتم من الغد اتخاذ إجراءات عدة مع وزارة التضامن .
موضحًا أن القانون نص على أحقية الأسرة البديلة في استضافة طفل مجهول النسب شرط أن يكون هناك اتحاد في الدين و أشار إلى أن القانون الصادر في 2015 الخاص بالأسر البديلة سيسهل من إجراءات عودة الطفل .
مركز الازهر العالمى للفتوى بشان الطفل شنوده
حسم أمر الطفل شنودة من مركز الازهر العالمى للفتوى العالمى للفتوى ردا على سؤال حول ديانته فى حالة العثور عليه داخل الكنيسة وأجاب ان الطفل يعتبر ذميا أى مسيحيا فى حالة وجوده فى كنيسة او قرى أهل الذمة و قد نشر موقع مركز الأزهر العالمى للفتوى الالكترونية ،موقع الطفل شنودة
و بشان ديانه الطفل شنودة الذي تم العثور عليه فى احدى الكنائس رد سؤال إلى مركز الازهر العالمى للفتوى للاستفسار .
الطفل شنوده يعتبر ذميا أى مسيحيا
و ايضا من بين هذه الاراء و إلى اراء متعدده، و الذي يميل اليه الازهر فان هذه المساله ذهب فيها العلماء هو ما ذهب إليه فريق من الساده الحـنفيه
و إذا وجد في كنيسه بشلن الطفل اللقيط وكان الواجد غير مسلم فهو على دين من وجده.
و في كتبهم هذا ما نص عليه الساده الحنفيه :و من قرى أهل الذمة أو في بيعة أو كنيسة كان ذميًّا ” لو وجد في قرية
و إذا كان الواجد ذميا رواية واحده هذا الرد بشان الطفل
تعليقات
إرسال تعليق