القائمة الرئيسية

الصفحات

من القاتل...عائلتان..اجتمعت بينهم أعظم القيم الإسلامية والإنسانية الجيرة والنسب.


الباب بالباب والحائط بالحائط إذا دخلت هذا النجع فأنت في بيت رجل واحد لا فرق بين مازن وضبع وضبع ومازن الفرح واحد الحزن واحد. ففي الفرح تجد شباب العائلتين كالرجل الواحد الكل يهلل ويبارك الكل يستقبل المعازيم كأنهم هم أهل الفرح 

اما في العزاء ترى العائلتين يستقبلا العزاء  ويفتحوا  الدواوير  لاستقبال العزاء  ولو  كنت من خارج البلد والبلاد المجاورة فإنك لاتعرف في دوار من كنت تجلس (يوم وفاة الدكتور عبد البصير خليفة فتح ال مازن دوارهم  لاستقبال الناس وحدث أيضا في يوم وفاة الحاج عبدالمحسن عبد العظيم فتح ال الضبع دوراهم لاستقبال الناس ) 

إذا رأيت انتصار كرة القدم فاعلم أن هناك اتحاد بين العائلتين وراجع البطولات ترى ذالك.

اما النسب فالعائلتان هم اخوال لبعض ما إذا دخلت بيت  الي ووجدت بها  بنت او اخت أو خالة أو عمة فانسبة المصاهرة بين العائلتين كبيرة 

الي متى؟

متى ينتهي الدم بين الأهل الكل ينتظر ومابين رجال الخير ورجال الفتن حرب كبيرة من ينتصر فيها  

ينتصر فيها  متعاطي المخدرات  وتجار السلاح ومن هربوا بعد انا أشعلوا نار الدم  وتسببوا في قتل نفس وسجن العشرات من الأهالي  وخرب البيوت وغلقها 

ام أهل الخير  من العائلتين   من المثقفين والمتعلمين  مع مساعدة لجنة المصالحات.

author-img
صحفى يغطى الاخبار والاعلام

تعليقات

التنقل السريع