اعتاد الدجال الرسم والكتابة على حوائط منزله، “صور سيدات وطلاسمات”، يستخدمها في السحر والأعمال التي يروجها بين زبائنه، والإنسياق وراء أغراضهم الدنئية الشيطانية، حتى سقط في شباك شياطينه، فخرج عاريا أمام الأهلي كالمجنون يهمس بكلمات غير مفهومة وراح يعتدي على أهالي القرية.
تعالت النيران والأدخنة من منزل الدجال إلا أنه لم يترك المنزل حتي ظهر كائن غريب اعلي منزلة
تعليقات
إرسال تعليق