حماده .. نزل من السعوديه يوم 28/6 وفرحه يوم 4/8 وامبارح المغرب دخل حمامه ياخد دوش ويخرج بعدها يلبس هدومه ويجرى على عروسته عشان يكتب كتابه عليها بعد صلاة العشاء وبعد كتب الكتاب ذهب الى منزله الساعه 12 لتفتح له امه باب المنزل وتحتضنه بشده وهو بيقولها كان نفسى في اليوم ده عشان اسعدك يا امى وافرحك بيا وكلها سنه وتشيلى حماده الصغير 💔
وبعدها دخل غرفته مطلعش امه دخلت عليه الساعه 1 لقته نايم على سريره ومبتسم ندت عليه مردش حركته كتير وهى بتقوله رد عليا يا حماده مالك 🥺 لكن حماده كان ودعها من ساعه وحضنها حضن الوداع 💔
انا لله وانا اليه راجعون .. ربنا يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته
تعليقات
إرسال تعليق