تحولت حياتهم من النعيم الي الجحيم،طالهم لمده ٣ سنوات دون وجود سبب، إذ ظل إبراهيم يبحث عن حل لعلاج زوجته وابنه، فقد كانوا يعانوا من مرض غريب لم يعهده من قبل، وانتقل من طبيب لآخر لعله يجد الحل، لكن الحل ظهر للواقع بعد ٣ سنوات من خلال منشور على مواقع التواصل الإجتماعي بوجود سحر ملفوف على ورق وجدته داخل المقابر لزوجته وابنه.
روي إبراهيم فكري ابن الجمالية الدقهلية ل الوطن اَما ألت إليه الظروف من مرض زوجته وابنه، ف؛ هر المرض عليهم منذ ما يزيد عن 3 سنوات إذ كانت زوجته تعاني من نزيف دائم وابنه يعاني من وجع مستمر وتشنجات لا يعلم سببه، والكارثه تكمن في تغير ملامحه لذا بدأ يبحث عن أكثر من طبيب للعلاج، لكن الأطباء عجزوا عن تفسير المرض او العلاج اللازم لنجاة زوجته وابنه.
مفاجأه غير معهودة..
لتكون الصدمة الكبرى من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي أرسلته سيده وجدت عمل ما في أحد المقابر فأخذته وأبلغت أحد المواقع بضرورة نشره للتعرف على أصحاب السحر المتضررين، فعرف والد الزوج بالأمر وأرسل لابنه ليتواصلوا مع السيده ليتواصلوا إلى العمل وطريقة للتخلص منه لعلها تكون سبب في شفاءهم، لكنهم فؤجئوا في ذات اليوم بالعمل ملقي أمام منزلهم، وطالب الأب برغبته في معرفة ما الحل للتخلص من هذا السحر اللعين، إذ يرجو ان يتواصل معه أحد رجال العلم والدين ليتخلص من ذلك الهم والبلاء
تعليقات
إرسال تعليق