القائمة الرئيسية

الصفحات

نزاع مأذونية اولادحمزة بالمحاكم ورفض اخر قضايها ... التفاصيل

 


ابراهيم عبدالحليم ينشر على صفحته الشخصية على الفيس قائلا
لله الفضل والحمد والمنه المحكمة الإدارية لرئاسة الجمهورية وملحقاتها ومقرها العباسية بالقاهرة
تقرر اعتبار الدعوى رقم4304لسنة 68 ق المرفوعة ضدى من السيد /محمود محمد احمد محمد حديوى والمطالبة بالغاء، قرار تعيينى مأذونا لاولادحمزةقسم ثان
(((((كأن لم تكن)))))


وبخصوص تلك القضية يجب إيضاح الحقائق الآتية


اولا :- فور وصول قرار تعيينى لمحكمة المنشأة يوم الأربعاء الموافق 24 فبراير 2021 طالبتنى رئيسه القلم الشرعى بتحديد ميعاد لاستلامى العمل بأسرع وقت فقلت لها بعد شهر فتعجبت وبشدة فقلت لها الآن مش فارقة معاية فطالبتنى بالحضور صباح الخميس 25 فبراير 2021للاستلام وبالفعل توجهت للاستلام غير انها عدلت عن طلبها مطالبة بإرجاء، تسليمى الدفاتر لحين بيان اختصاص وحدود كل مأذون داخل اولادحمزة وهنا أستشعرت أن شيئا خفيا قد حدث وفى ذات اللحظة هاتفنى صديق ومحامى مقرب جدا لى ومن أصحاب الفضل على وابلغنى ان طلبا قد قدم الان للقاضى لإيقاف تسليمى الدفاتر وطالبنى بالتصرف على ضوء ذلك وعلى أثر ذلك رفضت رفضا قاطعا ما قالته رئيسة القلم الشرعى
وقلت نصا طالما هنمشى بالقانون سوف استلم الان ودون اى ابطاء، ودون اى قيد او شرط ولا يوجد بعد تصديق الوزارة على قرار تعيينى اى شئ، قادر على ايقافى تسليمى الا حكم محكمة فإلى ان يصدر حكم وجب عليكى تسليمى الان
وبالفعل تسلمت الدفاتر.
وقلت لن اعمل الا بعد وضع النقاط على الحروف كاملة وعرضت حلول لبيان اختصاص،وحدود كل مأذون ورفضت تباعا لاختلاف وجهات النظر وظللت 10 أيام كاملة أرفض طواعية إجراء، اى عقود لحين إجراء تقسيم عادل من وجهة نظرى لكن دون جدوى وباءت كل الحلول بالفشل الذريع
وفى هذا سيكون حديث مطول لكن لكل مقام مقال
خاصة وان هناك دعوى تقسيم مرفوعة منى ومتداولة بالمحكمة الان وورد فيها تقرير اللجنة الثلاثية من ادارة الخبراء،
وباءت الحسم فيها وشيكا وقريبا جدا

ثانيا :- كنت على يقين ان دعوى سترفع ضدى وعلى يقين اكثر بأنه لن يتم اختصامى فيها مباشرة وسترفع ضد وزير العدل بصفته فقط فبحثت عنها كثيرا جدا فى سوهاج والقاهرة الى أن وجدتها بعد ثلاثة أشهر ونصف مرفوعة فى المحكمة سالفة الذكر بعالية ومقرها العباسية بالقاهرة

ثالثا-: فور علمى بمكان القضية اتضحت الحقائق الآتية ان تظلما قانونيا قد قدم لوزير العدل يوم الأربعاء، الموافق 24 فبراير 2021 الساعة العاشرة الا ربع صباحا اى قبل تأكدى رسميا من صدور القرار لى واطلاعى علية بمحكمة المنشأة وقبل نشرى خبر تعيينى على صفحتى الذى نشر بعد هذا التوقيت بأكثر من أربع ساعات وان الدعوى رفعت بتاريخ السبت 27 فبراير 2021 اى بعد اول يوم عمل لان يوم 26 كان يوم الجمعة وبعد استلامى مباشرة رغم ان مدة التظلم القانونى 60 يوما ثم يفتح 60 يوما اخرين
ووجدت القضية ارسلت لكتابة تقرير للمفوضين وفور ورود التقرير تدخلت مباشرة فى الدعوى وورد التقرير الذى كتب قبل تدخلى فى الدعوى اصلا. ومضمونه

(((رفض الدعوى شكلا وموضوعا)))
رابعا:-وفى اول جلسه وعلى خلاف المتبع فى مثل هذة الحالات سارعت بتقديم كل المستندات حتى التى طلبها المدعى نفسه رافع الدعوى والذى طلب تصريحا من المحكمة لاستخراجها وذلك لتأكدى من سلامة موقفى ورغبة منى فى حسم القضية فى اسرع وقت ممكن

وفى الاخير صدر الحكم ونشر اليوم رسميا باعتبار الدعوى كان لم تكن

خامسا :- فرحت برفع تلك الدعوى بخلاف ما روج البعض لأنها ستظهر حقيقة واحدة ان موقفى القانونى سليم تماما ولم تكن هناك مجاملات لتمرير قرار تعيينى بالوزارة كما زعم البعض،حتى من خارج اولادحمزة بالقول كذبا وزورا وبهتانا أن ابراهيم خلص الماذونية بالواسطة وخلصها فلان وعلان وتناسوا عامدين متعمدين باننى الأعلى مؤهلا والأكبر سنا بين جميع المرشحين وعددهم 7 ولا يوجد بملف ترشحى شائبه واحدة رغم محاولات مستميتة من اهل الباطل والضلال حتى من خارج اولادحمزة لالصاق تهم واكاذيب باطله بى لكن الله رد كيدهم فى نحرهم وأقر باننى اعرفهم فردا فردا وسيحاسبون فى الوقت المناسب بإذن الله تعالى
بل اننى صرحت وعلانية وامام شهود كثر وعلى قيد الحياه وقبل رفع تلك الدعوى اننى لا امانع ولن أغضب فى ان ترفع 5 دعاوى ضدى فى هذا الشأن لكننى كنت لا اتمنى ان تكون 7 قضايا بعدد كل المرشحين

خامسا :- من حق اى شخص ان يلجأ للمحكمة او لجهات الاختصاص للحصول على حقة وهذا احترمه واقدره واتفهمه تماما ما دمت حيا.

سادسا :- على الرغم من وجود خلاف قانونى محتدم وشائك بالمحاكم بينى وبين رافع الدعوى الا ان ذلك لم يمنع والده واعمامه وآخرين من عائلته فى الحضور يوم 25 مارس 2022 لتشيع جنازة المغفور له بإذن الله تعالى والدى من منزله حتى مثواه الاخير
فهذة أخلاق الرجال
قلت سابقا اننى أحترم آل حديوى تماما وأقدرهم ومازالت وسأظل
فتلك ثوابت وقيم وحقائق لا أى خلاف عليها عندى ما حيت

سابعا :-تعجز كلمات الشكر والثناء،عن وصف ما قام به الاستاذ محمدعلى حيدر كمال الدين المحامى الهمام ابن العسيرات والمقيم بالقاهرة والذى تابع القضية بكل جلساتها بهمه عالية وتحمل وعثاء التنقل الصعب فى أياما عده وكان يتواجد من الساعة الثامنة وما قبلها داخل المحكمة وحتى نهاية عمل اليوم وليس بعد انتهاء رول القضية
لطبيعة العمل الخاصة داخل المحكمة الإدارية لرئاسة الجمهورية وملحقاتها بالعباسية
ولدوره البالغ فى أنجاز القضية بأسرع وقت ممكن
فلسيادته جزيل الشكر والتقدير والعرفان عما فعله من أجلى أصدقاء صفحتى الأعزاء، الأوفياء، دامت دياركم عامرة بالأفراح والسعادة
اخيكم ابراهيم عبدالحليم مأذون اولادحمزة قسم ثان

تعليقات

التنقل السريع