كل ما بكتب عن فكرة لحل أزمة أسعار اللحوم
وبقترح نوع من اللحوم زي السوداني أو الجملي أو حتى المجمد .
الناس بتقلق من ارتفاع سعر البديل اللي بتكلم عنه ده .
وده تفكير ممكن يكون فيه نسبة من الصح
خاصة وإن فيه ناس كتير ممكن تستغل أي ظروف بتمر بيها البلد وتبدأ تحتكر أو ترفع سعر السلعة .
وده شفناه واضح جدًا مثلاً في أزمة كورونا
لكن وبالرغم من ده أنا بقترح البديل لأن ومن جهة تانية صاحب السلعة الأساسية ( اللحوم العجالي) هيلاقي منافسة أعلى له في السوق من جهة البدايل ومع ازدياد إقبال الناس على البديل هيقل الطلب على الأساسي
وبكده هيكون المعروض متناسب مع المطلوب وهنا ممكن ينزل سعر اللحوم العجالي البلدي أو ع الأقل يثبت
ده غير إن المنافسة بين التجار في عرض سلعة معينة دايماً بيكون في صالح المستهلك
يعني مثلاً لما نزلت شركات المحمول الصينية برغم اعترافنا بجودتها الاقل إلا إنها استطاعت إنها تاخد جزء كبير من مبيعات الشركات العالمية وده اللي خلاهم ينزلو فئات توازي المنتج الصيني في السعر . وده كان كله في صالح المستهلك اللي توفرت قدامه الانواع والاشكال والامكانيات
ومن هنا اعتقد ان دعوتنا لوجود اكتر من بديل للحوم البلدي في الأسواق المصرية ده هيكون في صالح المستهلك المصري وهيساعد شوية في تحجيم الزيادة الفجة في الأسعار كل يوم والتاني.
ودي مجرد وجهة نظر
تعليقات
إرسال تعليق