اكتمال المشهد أمام النيابة فى كيفية قتل المجنى عليه بحضور المتهمين ولأول مرة صور من داخل مسرح الجريمة
إيمانا منى برسالتى وعملى واحتراما لجميع الآراء التى تهاجمنى منذ أمس فى واقعة الخيانه الأخرى ولكن بدون قتل وباثبات من الزوج المصدوم فى خيانة زوجته له وكان مصيرها السجن عامين .. ونشرنا لنؤكد بأن النهاية لنزوة سريعة نهاية مأساوية ..وثمنها كبير والضحايا كثيرون من الأبناء والأهل وأنها وقائع نادرة ولكنها مؤلمة تتخذها لأجل أن تكون جرس انذار لكل من داخله نية لفعل أمر مثل هذا النهاية صعبة وماساوية ..وشاء الرحمن أن يكون اليوم هو عبرة أخرى لمشهد اخر مؤلم .هو قيام الزوجة الخائنه والعشيق الخاىن معا بتمثيل جريمة قيامهم بالقتل لوضع بداية كشف الحقائق أمام النيابة لتحديد الاتهام والجانى واقعة هى الأخرى درس قاسي ..مما بداخلها من مشاهد أول ضحاياها الطفلين الولد والبنت الشهود فى لحظة قتل الاب ..وهما من كانو فى صحبة الام المتهمة إلى أن تم القبض عليها ووصولها إلى محبسها أمام أعينهم قتل وسجن نتيجة نزوة أيضا حملت بداخلها خيانة زوجيه وهى جريمة نادرة ولكن أيضا اراها عبرة لمن يفكر فى الخيانة لأجل نزوة النهايات مأساوية ومؤلمه ..هذه مقدمة وردا على الفريق الذى يعمل منذ أمس على تشويه صورتى والسب فى انا اعلم عملى جيدا واعلم رسالة عملى للمجتمع .ولكم كل الاحترام ولكم الحرية فى ارائكم ..ولها بداخلى كل التقدير والاحترام ..
كان اليوم الخميس الموافق 2022/1/13 هو الشاهد على استكمال أحد جوانب التحقيقات فى قضية قتل الزوج .المدعو خالد .ا. ع. فى العقد الثالث من عمره ضحية الخيانه طعنا ونزف دمائه وموته أمام أبنائه الذى كان قادما إليهم بعد خروجه للعمل حاملا الافطار لأجل أن تجمعهم هذه الوجبة ..ولكن بقيت الوجبة كما هى ومات من أحضرها .دون أن يأكلها وايضا هربت الزوجة ومعها الاطفال دون اكلها أيضا ..اليوم أمام المستشار رئيس نيابةجرجا ..ووسط تواجد أمنى قوى بقيادة اللواء عصام جمال نائب مدير أمن سوهاج لقطاع الجنوب وقيادات مباحث قسم شرطة جرجا بقيادة الرائد أحمد العمدة رئيس مباحث قسم شرطة جرجا ومامور قسم جرجا العقيد اشرف علاء وايضا الرائد هيثم الحجيري رئيس مباحث مركز شرطة جرجا والنقيب حاتم عبد الحق معاون مباحث المركز والعميد مصطفى رفيق مأمور المركز والعقيد ابراهيم جاد نائب المأمور والعديد القيادات والقوات الذين اصطحبو المتهمة والمتهم فى أول لقاء يجمعهم بعد يوم الواقعة .ووسط الحراسات دخل المتهم. م. ا. ع. و خلفه المتهمة و.
ج. م. زوجة الضحية ..ودخلا المتهمان أمام رئيس النيابة إلى مكان تمثيل الجريمة البديل لمسرح الجريمة الحقيقي والذى كان قد مثل فيه الخائن المرة الأولى وشرح كيف تم القتل واليوم وبوجود الطرفين ..كان الاعتراف التفصيلي ودور كل منهما فى عملية قتل المرحوم .خالد منذ أن تلاحظ له عقب دخوله بالافطار وجود غريب فى شقته ترك الافطار وتوصل إليه حتى كانت المشاجرة والاشتباك بينهم وتدخل الزوجة .وكانت طعنات السكين القاتلة ومشاركة الزوج الخائنة والمتهم الآخر بالقتل ..وطبعا التفاصيل داخل اواراق النيابه ونحترم سريتها .ولكن ما تردد مابين الطعن والمساعدة فى تمكن من قام بالطعن بأداء مهمته فى إنهاء حياة خالد بطعنات متعددة ..تجعلنا من الخبرة فى العمل هو أن الاثنان معا شركاء فى الجريمة والقتل ويواجهون نفس المصير ..وتبقي الحقيقه والتفاصيل الأدق داخل اواراق القضيه ..ولكن وعقب الانتهاء من التمثيل اليوم ..تاكد بان نهاية الخيانه خلف القضبان ..وانتهاء مصير محتوم من القضاء فى الحكم على الجناة ..ننشر لأجل العظة من بشاعة الجريمة وما ترتب عليها من ضحايا موتى أو على قيد الحياة ..
وكانت الواقعة قد شاهدت جهود القيادات الأمنية بالكامل وتواجدهم فى مسرح الجريمة وضبط المتهمين بقيادة اللواء محمد شرباش مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج واللواء محمد زين مدير مباحث المديريه والعميد على العمارى رئيس مباحث المديريه .والعميد أحمد على رئيس فرع الأمن العام بسوهاج والمقدم أحمد عبد الرؤوف مفتش الأمن العام وقيادات الجنوب بقيادة اللواء عصام جمال نائب مدير أمن سوهاج لقطاع الجنوب واللواء محمد نصحى مساعد مدير الأمن لقطاع الجنوب ..والعقيد احمد شوقى رئيس فرع البحث الجنائي لجنوب سوهاج والمقدم مصطفى فرغل مفتش مباحث جرجا والنقيب اسلام مدنى معاون مباحث القسم ..ومعه النقباء احمد العش وابراهيم مطاوع ومصطفى فراج ..ومن المركز النقيب أحمد علام ..الجميع تواجد وعمل فى القضية وضبط المتهمين ..اكتب بالفعل من كانو فى قلب الحدث .
تعليقات
إرسال تعليق