كعادتها تملك روح متفائلة،همة عالية وآمل يعانق السماء تداعب بأناملها محطات اليأس المتغلغلة فى أجساد البشر المطعونة من انصال الزمن المسنونة .
اجتمعت الأجساد المطعونة وقررت رد الجميل بعمل مراسم الشكر والتقدير فى محفل عالمى تقديرا لجهودها وأنهالت الهدايا من كل صوب وعندما اختلت بنفسها وأخذت تفتش فى حواياها وجدتها أدوات تساعدها فى أداء دورها لكى يستمر الشقاء من أجل أسعاد البشر
تعليقات
إرسال تعليق